العنوان |
الصفحة |
المقدمة |
5 |
نصوص نولدكه التي يفسر فيها الوحي المحمدي على أنه صوت داخلي |
6 |
تلخيص نصوص نولدكه |
13 |
خطة هذا الجزء |
14 |
الفصل الأول: نشأةُ الصوت الداخلي ودليلُ نولدكه عليه |
17 |
تمهيد |
19 |
المبحث الأول: مناقشة دليله على وجود الصوت الداخلي للنبي |
21 |
أولًا: الرد على دعوى أن النبي ﷺ كانت له صفة حاول المسلمون إخفاءها هي الخوف الشديد |
22 |
* الرد على ادعائه أن النبي ﷺ كان خوافًا |
22 |
* الرد على دعواه أن المسلمين أخفوا كونه ﷺ خوافًا |
27 |
* عودة إلى دعوى الخوف |
28 |
* الرد على دعواه أن الصوت الداخلي هو السبب في جرأة النبي في الدعوة رغم خوفه الشديد |
28 |
ثانيًا: الرد على دعوى أن مصدر الصوت الداخلي هو خوف النبي من عذاب الله إن لم يبلغ رسالته |
31 |
* خوف النبي من عذاب الله لا يتعلق فقط بعدم التبليغ، بل بكل ما فيه معصية لله تعالى: |
31 |
أ- معصية التبديل في القرآن |
31 |
ب- معصية الشرك |
31 |
ج- عدم الإخلاص لله |
32 |
د- معصية ترك التبليغ |
32 |
هـ- المفاجأة أن الآية المتعلقة بهذه المعصية مدنية |
32 |
* ثقة النبي ﷺ في حفظ الله له ليبلغ دعوته |
34 |
ثالثًا: خلوة النبي ﷺ ليست بهدف تحصيل النبوة |
35 |
المبحث الثاني: تفسير نولدكه لنشأة الصوت الداخلي المزعوم للنبي |
39 |
أولًا: الرد على دعواه أن مدة الخلوة بغار حراء كانت طويلة |
39 |
1- طول المدة لم يثبت، كما أنها لم تكن انقطاعًا تامًّا |
39 |
2- الأدلة على ذلك |
40 |
3- اعتماد الروايات القوية في تحديد تلك المدة |
41 |
4- هل الخلوة تفسر الوحي؟ |
43 |
ثانيًا: الرد على دعواه أن النبي كانت لديه أفكار الغرباء |
44 |
- الرسول لا يقدر على حفظ كلام عربي بليغ؛ فكيف يحفظ كلام أهل الكتاب؟ |
45 |
- الرسول لم تكن لديه اهتمامات الحنفاء |
45 |
ثالثًا: الرد على دعواه أن أفكار الغرباء مع الخلوة الطويلة نشأ عنهما الصوت الداخلي |
47 |
- الخلوة الطويلة مارسها رهبان النصارى فلم لم تنتج وحيًا؟ |
47 |
- الحالة المصرية في هذا الشأن |
47 |
- الخلوة كانت تشبه أن تكون سلوكًا عامًّا |
47 |
الفصل الثاني: دعواه افتقاد النبي ﷺ التجريد المنطقي |
51 |
تمهيد |
53 |
كلام نولدكه هنا |
53 |
المبحث الأول: الرد عليه في تصوره الخاطئ للنبوة |
55 |
بعض ملامح الغبش في التصور اليهودي والمسيحي للنبوة: |
55 |
أ- في اليهودية |
55 |
ب- في المسيحية |
56 |
كلام نولدكه في تفسيره للنبوة |
58 |
النبوة والوحي في العقيدة الإسلامية |
61 |
هل يوافق أهل الكتاب على التفسير الذاتي للنبوة؟ |
64 |
المبحث الثاني: ردُّ وصفه النبي بعدم القدرة على التجريد المنطقي |
69 |
كلام نولدكه في هذا الشأن |
69 |
الرد على كلام نولدكه يتجه في مسلكين: |
70 |
المسلك الأول: الاستدلال بذات النبي ﷺ وعلاقتها بالوحي |
70 |
الدليل الأول: تمييز رسول الله بين آرائه والوحي |
70 |
- تمييز النبي بوضوح تام بين رأيه هو باعتباره بشرا وبين ما يخبر أنه من الوحي قرآنا أو سنة |
70 |
2- إعلانه نظريًّا أنه قد يصدر في بعض قضائه عن استعراض الأدلة والموازنة بين حُجَجِ الخصوم؛ ولا يصدر عن الوحي |
71 |
3- التطبيق العملي لهذا |
72 |
4- ملاحظات نولدكه على الاستدلال السابق |
75 |
5أ- مناقشة نولدكه في رأيه هذا |
76 |
5ب- ملاحظتان أخريان على كلام نولدكه |
77 |
الدليل الثاني: دعاء النبي لا يجد طريقه للقرآن |
78 |
الدليل الثالث: تعقيباته ﷺ على بعض القصص القرآني لم يقحمها في القرآن |
80 |
الدليل الرابع: مجيء القرآن بما لا يتوقع تذكر محمد ﷺ له |
81 |
الجهة الأولى: التذكر على خلاف المتوقع |
82 |
الجهة الثانية: الأمر لما هو مخالف لاتجاه الذات |
82 |
أمثلة على هذا |
83 |
الدليل الخامس: تدريب النبي ذاكرته على الحفظ |
86 |
المسلك الثاني: الاستدلال بواقع القرآن الكريم على وجود التجريد المنطقي لديه ﷺ |
86 |
الدليل الأول: أننا لا نجد في القرآن أثرًا لشخصيته ﷺ |
86 |
- الأحداث المؤلمة |
|
- خلو القرآن من أسماء من يحبهم |
86 |
- لا يُذكر في القرآن اسم محمد إلا أربع مرات |
87 |
- شخصية النبي تتوارى في القرآن |
87 |
- تعليق نولدكه على هذا |
88 |
الدليل الثاني: أننا لا نجد القرآن انعكاسًا لرغباته ﷺ |
89 |
الفصل الثالث: تهافت القول بالصوت الداخلي تفسيرًا للوحي |
91 |
تمهيد |
93 |
تناقض نولدكه في تفسيره لأسبابِ الوحي المحمدي |
93 |
المبحث الأول: تناقض دعواه مع واقع العلاقة بين النبي والوحي |
97 |
رصد التناقض من وجوه تسعة: |
97 |
رصد التناقض من وجوه تسعة: |
97 |
الوجه الأول: تمييز النبي بين وحي الحديث ووحي القرآن: |
97 |
أ- مصدر وعي النبي بالفارق بين نوعي الوحي |
98 |
ب- مظاهر التمييز النبوي بينهما |
99 |
ج- إقرار نولدكه بأن النبي كان يميز بين القرآن وغيره من الوحي |
101 |
د- مناقشة نولدكه بشأن مصدر وعي النبي |
105 |
هـ- تمييز الله بين الجانبين ابتداء |
106 |
1- ميز الله القرآن في كيفية نزوله |
106 |
2- ميزه بأن أوكل إلى ذاته العلية حفظه |
106 |
3- ميزه باستمرار مدارسة جبريل له مع النبي |
107 |
4- ميزه في شعور النبي وأصحابه وإلى اليوم بما لم يحصل للحديث القدسي والنبوي |
107 |
5- ميزه بجرس ألفاظه وجمال عباراته وإعجازه |
108 |
الوجه الثاني: أننا نجد في القرآن والوحي غير المتلوِّ مراجعة لبعض مواقفه وآرائه ﷺ |
109 |
1- مراجعة الله نبيه بشأن تصوره لبعض أولويات الدعوة |
119 |
- موقف نولدكه من هذا الاستدلال |
110 |
- الرد على كلام نولدكه |
111 |
2- مراجعة الوحي النبي في بعض ما انطوت عليه نفسه |
115 |
أ- نهيه عن تحريك لسانه بالقرآن لحظة نزوله |
115 |
ب- نهيه عن تطليق حفصة |
117 |
ج- نهي الوحي إياه عن الاستجابة لمطلب السادة الفصل بينهم وبين العبيد في المجلس |
117 |
3- مراجعته بشأن الموقف من أسرى بدر |
119 |
4- مراجعته بشأن بعض اجتهاداته ومواقفه |
121 |
أ- مراجعته بشأن نصحه ابن عوف أن يخرج عن ماله |
121 |
ب- مراجعته بشأن حُكمه في الظهار |
121 |
ج- مراجعته في دعائه على بعض المشركين |
123 |
د- مراجعته في صلاته على زعيم المنافقين |
124 |
هـ- مراجعته في استغفاره لأبي طالب |
125 |
و- مراجعته بشأن إذنه لبعض المنافقين بالتخلف عن تبوك |
128 |
ز- مراجعته بشأن أحد وجوه إرضائه لبعض أزواجه |
129 |
ح- مراجعته في تحرجه من إظهار أمر الوحي إياه الزواجَ من مطلقة متبناه |
129 |
الوجه الثالث: رسول الله ينتظر كلمة الوحي |
131 |
1- نزول بعض أحكام الميراث |
132 |
2- تجاوُز الله للنبي عن عقاب أمته على حديث النفس |
133 |
الوجه الرابع: استثناء القرآن حالة من أن يشملها تشريع سارٍ لينزل لها تشريع جديد |
134 |
كيف فهم نولدكه هذا والرد عليه |
136 |
الوجه الخامس: توجيه الخطاب للنبي في القرآن بما يتناقض مع فرضية الصوت الداخلي |
135 |
1- توجيه الخطاب للنبي في القرآن الكريم سواء باستخدام فعل الأمر (قل) أو باستخدام (تاء أو كاف المخاطَب) |
137 |
أ- بعض هذه الآيات يتناول مسائل العقيدة |
138 |
- نبوة محمد وعمومية رسالته وكونه بشرًا |
138 |
- توحيد الله وتنزيهه وإسلام الوجه له وحده وعبادته وقصر علم الغيب عليه ودعاؤه |
139 |
- بعض مسائل اليوم الآخر |
140 |
ب- بعض هذه الجوانب فيه أوامر للنبي |
141 |
- أمرُه بالاستقامة |
141 |
- أمرُه بقول معين في وقت معين |
141 |
- أمرُه أن يصحح موازين الناس وتصوراتهم |
141 |
- أمرُه أن يعلِمَهم بمبدأ المسؤولية الفردية وتحمل تبعة الاختيار |
142 |
- أمرُه أن يعلن المفاصلة العقدية مع المشركين |
142 |
- أمرُه أن يأمر المؤمنين بالغض من البصر |
143 |
- أمرُه أن يخبر بأصول ما حرم الله |
143 |
ج- توجيه الله نبيه إلى محاور الخطاب مع أهل الكتاب |
143 |
د- كما أن بعضها يخبر النبي بالآتي: |
144 |
- أن الوحي هو الذي يقصُّ عليه قصص السابقين |
144 |
2- تحليل بعض هذه الأوامر: |
145 |
- أمر الله رسوله إعلان المفاصلة العقدية مع المشركين |
145 |
- أمر الله رسوله إعلان مباهلة وفد نصارى نجران146 |
146 |
- أمره أن يعلن أن ثباته على الحق مرده إلى الله |
147 |
3- موقف علم الإسلاميات الغربي من استخدام القرآن فعل الأمر (قل) أو(تاء أو كاف المخاطَب): |
147 |
- تفسير "فايل" و"شبرنجر" للأمر بـ (قل) |
148 |
- رد نولدكه على هذا، وتقديم تفسيره البديل |
151 |
الوجه السادس: توقيت نزول حكم منع المشركين من المسجد الحرام |
154 |
الوجه السابع: الآيات التي تصدم الواقع الجاهلي |
155 |
الوجه الثامن: النبي يحيل إلى الوحي لتفسير بعض قراراته المصيرية |
156 |
- ملابسات وشروط صلح الحديبية نموذجًا |
156 |
- وقع هذه الشروط على بعض المسلمين |
157 |
- تحليل تصرفات النبي هنا بالمقارنة مع توجيه الوحي |
157 |
- حديث نولدكه عن سورة الفتح |
160 |
- الرد عليه |
162 |
الوجه التاسع: وجود حالتين نفسيتين مختلفتين متزامنتين مما يعني بالضرورة انتماءهما لذاتين مختلفتين |
169 |
المبحث الثاني: تناقض قوله بالصوت الداخلي مع حالة الوحي ذاتها |
171 |
الوجه الأول: شمول الوحي غيرَ الإنذار |
171 |
الوجه الثاني: تأخر الوحي عنه ﷺ على الرغم من الحاجة الماسة إليه وتوافر شعور داخلي متعجل له |
172 |
1- تأخر الوحي عنه ﷺ للإجابة على أسئلة أهل مكة |
172 |
2- تأخر الوحي عنه ﷺ في حادثة الإفك |
173 |
* القصة كما ترويها عائشة رضي الله عنها |
173 |
* نلاحظ وجود الضرورة الملحة لنزول الوحي |
177 |
* نلاحظ عدم وجود رؤية واضحة للنبي بشأن براءة عائشة قبل نزول الوحي |
177 |
* جدول مقارن بين حال محمد الزوج النبي قبل وحي تبرئة عائشة وبعده |
179 |
الوجه الثالث: لا أوقات ولا استعدادات خاصة لوحي الله إلى محمد ﷺ بخلاف ما يتوقع للصوت الداخلي المزعوم |
180 |
الوجه الرابع: البعد الموضوعي للوحي في تناقض مع ذاتية الصوت الداخلي |
182 |
الملاحظة الأولى: ارتباط وحيه ﷺ ببعض المظاهر الحسية |
182 |
الجانب الأول: المظاهر الحسية المتعلقة بالنبي ذاته |
182 |
أ– المظاهر الحسية التي صاحبت ظهور جبريل لأول مرة للنبي ﷺ |
182 |
ب- مجموعة الأعراض التي ثبت أنها كانت تحصل لرسول الله عند تلقي الوحي |
184 |
الجانب الثاني: مظاهر الوحي الحسية المتعلقة بغير النبي |
184 |
أ- تأثير الوحي على من يجاورون النبي |
184 |
ب- تأثيره على ناقة النبي |
185 |
الملاحظة الثانية: معاينة شهود العيان لوحي النبي ﷺ |
186 |
أ- واقعة من العهد المكي |
186 |
ب- واقعة مكية أخرى |
187 |
ج- مقاعد جبريل في المدينة |
188 |
د- شهادة أم سلمة برؤية جبريل |
189 |
هـ- شهادة آخرين |
189 |
و- بعض مرات الوحي كانت حدثًا عامًّا مشهودًا |
189 |
المبحث الثالث: تهافت حديثه عن آثار الصوت الداخلي المزعوم |
193 |
- الرد على دعواه أن التلقي الحرفي للوحي أصبح أساسًا للإسلام |
193 |
- الرد على دعواه أن النبي عد صوته الداخلي معيارًا للحكم على كل القضايا الديني منها والدنيوي |
195 |
- مرد عدم الفصل يعود إلى طبيعة الدين |
195 |
- تشريعات التوراة دليل على ذلك |
195 |
- التصور الغربي للدين هو المشكلة |
196 |
- الرد على دعواه أن النبي آمن بنبوته إيمانا مطلقا يصل لدرجة التعصب |
197 |
* كل نبي يخلق الله لديه العلم الضروري بنبوته |
197 |
* نزول الملك على النبي محمد أنشأ هذا العلم لديه |
198 |
* نولدكه لا يستطيع تفسير استمرار يقين النبي محمد بنبوته |
199 |
* ما مفهوم التعصب لدى نولدكه؟ |
199 |
* هل يهادن الأنبياء الشرك حتى لا يوصفوا بالتعصب؟ |
200 |
خاتمة الجزء الثاني |
203 |
الفهرس المفصل للموضوعات |
207 |